بعد هرسلة العائلة بالمداهمات و التضيقات المتواصلة اضطرت العائلة إلى ترك منزلها الخاص بجهة القصرين و الانتقال إلى ولاية أخرى لمنزل على وجه الكراء و رغم ذلك استمرت الهرسلة من خلال التضييق على بعضهم في العمل و حرمان البعض الآخر من جواز سفر و حرية التنقل حسب شهادة رمزي المباركي.
